المحلية

ولي العهد في عيون محبيه من ملتقى زملاء التعليم

 

في مثل هذا اليوم ومن باب الولاء والطاعة للقيادة الحكيمة تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بايع المواطنين بالمملكة العربية السعودية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليآ للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وفي الذكرى الثالثة الغالية علينا جميعا تحدث بعضا من أعضاء ملتقى زملاء التعليم وفي البداية تحدث الأستاذ ماجد بن خالد البراق
معلم متقاعدقائلا:
الحمدلله على اننا من ابناء هذا الوطن الذي نعتز ونفتخر به
الحمدلله على ولاة امرنا
الحمد لله على حكومتنا الرشيده
انتا في هذه المناسبة العظيمه
نجدد الولاء والسمع والطاعه لإميرنا المحبوب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان
اننا نهنئكم ونهنئ انفسنا بكم ونبارك لكم ادارتكم الناجحه التي اشاد بها الجميع لمعالجة جائحة كورونا ونؤيدكم فيما اتخذتموه من اجراءات
حفظكم الله وسدد خطاكم ودمتم درعا للوطن.

وتحدث الأستاذ مساعد أبو طالب معلم تربوي متقاعد قائلا:

هو حفيدالملك عبدالعزيز
ال سعودالملك الإمام الموحد لهذا الكيان
نجل سلمان الحزم والعزم
الخادم الأمين للحرمين الشريفين..
عهد ووعد وبيعتة تتبعهابيعة
بيعةدائمة وعهود مستديمة متجددة
للملك وولي عهده
ذكرى بيعة ولي العهد ومبايعته هذه الذكرى
تتسم بالولاء أولا وأخيرًا
لوالدنا وملكنا المفدى وله شخصيا
ذكرى بيعة ولي العهد لها صفات مميزة
ليست بيعة فقط لكنها بيعة متجذرة في قلب كل مواطن سعودي شريف
ومرتبطة بأمير حقق قفزة نوعية في التقدم الحضاري للمملكة وإظهار الوجه الحقيقي الحضاري
المتمثل بانجازات حديثة
ومشاريع عملاقة كمشروع النيوم الحضاري
والصناعات الحربية المتطورة
وقفزة قوية أخرى في الجانب السياسي وسطر اسم المملكة العربية السعودية (( العظمى))
في المحافل الدولية الكبرى واثبت للعالم كله
إن بلادنا ومملكتنا وشعبنا
إنها دولة قوية بكل ماتعني هذه الكلمة من قوة سياسية واقتصادية وصحية وعلمية
اذا فولي العهد شاب طموح يعرف مايريد
ويقف الخصم العنيد لمن يحاول ان٦ يمس سيادة وطننا واقتصادنا بالذات
وعلى المستوى المحلي أولى جل إهتمامه بصحةالمواطن السعودي والمقيم النظامي وغير النظامي شملهم بالرعاية الصحية في هذه الجائحة
( الكورونا )
محمد بن سلمان الأمير الشاب الطموح الامل المشرق لنهضة بلادنا
بيعة نتذكرها وبيعة نجددها لك وليا للعهد لتستمر في صناعة مجد نفاخر بك وبه برعاية الله أولاً واخيرًا وبتوجيه من سلمان الحزم والمحب لشعبه الذي أحبه واحب
ولي العهد..ذكرى بيعة
نتذكرها ونجددها
لتزداد بلادنا تقدما وحضارة ورقيا
لتبقى شامخة
المملكة العربية السعوديةالعظمى.

وتحدث الأستاذ يحيى الحسن مفرح قائلاً :

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والله وبعد :
فإن الحديث عن سيدي والي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة الذكرى الثالثة لولايته للعهد لابد ان ينبع من رؤية جديدة هي عماد التحولات السعودية في سنوات ماضية وأخرى مقبلة، جعلت من ملفات عدة على مستويات سياسية واجتماعية وأخرى تنموية واقتصادية نقاط ارتكاز للإنسان والمكان والزمان في مشروع متكامل، آخذ في التصاعد، مع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، الذي تحتفل المملكة وشعبها بذكرى بيعته الثالثة ولياً للعهد.

يؤمن السعوديون بأن التغييرات التي أجراها الأمير محمد بن سلمان، مع رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، هي بمثابة نقطة تحول على مستوى الدولة عموماً.

الأمير محمد بن سلمان بعطاء الشباب ونظرته بعيدة المدى انطلق من الإرث العريق لبلاده ليعالج الحاضر وعينه على المستقبل في مجالات عدة، وسار الإصلاح بشكل أفقي لجوانب عدة تدعم الوطن والمواطن والمقيم على حد سواء.

وعبر مشروع «رؤية 2030» يسعى ولي عهد السعودية جاهداً لتغيير الصورة النمطية عن بلاده بأنها مجرد مصدر نفطي وأن اقتصادها يعتمد عليه بشكل كبير في موازنتها العامة، إلى اقتصاد دولة متنوع الموارد الرئيسية والثانوية لتعدد مصادر الدخل للميزانية العامة للبلاد في السنوات القليلة المقبلة، جنباً إلى جنب مع رفع المستوى المعيشي والوعي الثقافي والتحصيل العلمي والتطوير التنموي.

– سياسياً

هو العام الثالث في ولاية العهد، لكنه كان كثير العطاء في اتجاهات عدة. ففي المجال السياسي لا يغفل المتابعون التنوع الكبير الذي قاده ولي العهد في عدد من الملفات السياسية المهمة فالعلاقة الاستراتيجية مع أميركا تزداد صلابة، في الوقت الذي أخذت تتواصل الاتصالات على مستوى عالٍ مع روسيا في الملفات السياسية الدولية، والاقتصاد، في حين كانت العلاقات السعودية الصينية في أوجها، وهي موازنات نجح الأمير محمد بن سلمان في إدارتها بتميز.

ووفقاً لهذه الجهود المدعومة من ولي العهد في اتجاهات عدة باتت العاصمة السعودية الرياض، أحد مصبات القرارات المتعلقة بالمجتمع الدولي، ولأنه كما يقال إن الاقتصاد عربة السياسة الأمامية، بدأ بالتحرك في الجانبين بصورة متزامنة، فتم بذل جهود واتصالات مع زعماء العالم في الشرق والغرب لعقد عدد من الاتفاقيات الاقتصادية التي تدعم القرار السياسي للرياض في المحافل الدولية. وفي هذه الأيام تترأس السعودية اجتماعات قمة العشرين، إذ تتم مناقشة السبل كافة التي تمس مستقبل القرار الدولي ليمر من خلال العاصمة السعودية الرياض.

وبشهادات منظمات عالمية، كشفت نتائج السير على ضوء «رؤية 2030» عن نجاح المشروع الحلم الذي أتمّ عامه الرابع، وتحقيق مستهدفات استباقية للأهداف المرحلية الموضوعة، إذ حققت المملكة نهاية العام المنصرم مراكز متقدمة في تصنيفات عالمية معتمَدة من منظمات دولية، حيث تصدرت السعودية مؤشر الدول الأكثر إصلاحاً على المستوى الأعمال والاقتصاد، كما أنها سجلت قفزات ملموسة في مؤشر التنافسية لبيئة الاقتصاد الداخلية، ما يؤكد سلامة منهجية سير الرؤية والآليات التي تقوم على تنفيذها.

– اجتماعياً

باتت الإصلاحات التي قادها ولي العهد واضحة المعالم، في اتجاهات عدة. وقد حرص على تحسين عدد من القرارات والأنظمة بهدف توفير جودة للحياة الاجتماعية الآنية، والتخطيط للمشاريع المستقبلية. ويعد مراقبون أن من أبرز الدلالات على تأثير الإصلاحات الاجتماعية، على حياة المواطن والمقيم في السعودية، إعادة تعريف السياحة السعودية.

ويعد برنامج جودة الحياة، أحد بنود «رؤية 2030»، آتى أكله بصورة أسرع مما هو متوقع. فالأجواء التي باتت تُوفر من جهات عدة داخل المجتمع السعودي أغرت الكثير من الساكنين على البقاء في الداخل وعدم السفر لوجهات سياحية خارجية، والاستمتاع بأجواء باتت أكثر بهجة داخل بلادهم.

وتحدث الأستاذ سعيد بن عيسى البناء قائلاً :

إننا اليوم وفي ذكرى البيعة لسمو ولي العهد الامير محمد بن سلمان حفظه الله نجدد له البيعة والولاء وكلنا عهد ووفاء ، وندعو الله له بالتوفيق والسداد فهذا الأمير الشاب الذي أبهر العالم بفطنته ودهائه وإنجازاته يمثل أمل الأمة وطموح الشعب ومستقبل ⁧‫السعودية‬⁩ الواعد والذي يواصل الوطن في عهده مسيرة النمو والعطاء والتطور والازدهار بفضل الله ثم بفضل حنكته وطموحه الكبير وقلبه المفعم بالحب والوفاءلهذا الوطن المعطاء ومارسمه فكره المتقد من رؤية عظيمة ستؤتي أكلها خيراً وسنجني كشعب ثمارها اليانعة عزاً ومجداً ونماءً ورخاءً وتطوراً في مختلف المجالات ، فنحن كسعوديين ننعم بحمد الله وفضله بالأمن والأمان والاستقرار ويحدونا الأمل والتفاؤل إلى مستقبل زاهرٍ أكثر إشراقاً وطموحاً ووهجاً ، في ظل عهد والده المحبوب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ، سلمان الحزم والعزم ونتطلع معهما إلى آفاق أرحب من البناء والنهضة والتقدم لتصل معه السعودية العظمى إلى مصاف الدول المتقدمة في مختلف شؤون الحياة ، وكل ذلك سيكون بتوفيق الله نتاجاً لرؤية محكمة وضعها سمو ولي العهد ،ودائماً واثق الخطوة يمشي ملكاً ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى