الطالبة هاجر عبدالقادر سفر الغامدي فنانة تشكيلية تحذو حذو أبيها

سألنا الطالبة هاجر عبدالقادر سفر الغامدي عن اسمها ودراستها :
قالت انا طالبة في جامعة الباحة أدرس في المستوى الرابع السنة الثانية كلية إدارة الأعمال.

*وتحدثت عن نفسها قائلة :
بدأت موهبتي في سن مبكرة في طفولتي ربما في سن السابعة بدعم من والدتي حفظها الله التي تجيد فن الرسم والتشكيل بالموهبة كان لها أعظم الأثر في تحفيزي
ومع تقدم وعي بذاتي بدأت أحاول امتلاك أدواتي الخاصة للرسم.

*وحول أول لوحة رسمتها قالت :

بدأت برسم أول لوحة في الصف الثالث المتوسط
وكانت الانطلاقة بتحفيز كبير من والدي الذي كان يستمتع بكل ماترسمه ريشتي الصغيرة ويوفر لي كل مااطلبه منه بل ويسافر إلى مدينة جدة أحيانا لشراء متطلباتي من المكتبات الكبرى.

*وسألناها عن والدها ودوره في تنمية موهبتها.

قالت والدي الفنان المسرحي الجميل والكاتب المبدع
الذي أتأمل دوما ريشة قلمه حين يكتب قصيدة أو قصة فتحفزني أحياناكثيرةللانطلاق نحو الأمام .

*وسألناها حول طموحاتها:

قالت مازلت مؤمنة أن لدي ّ الشيء الكثير
مع الممارسة والاطلاع والاحتكاك بالفنانين والفنانات أصحاب الخبرة
أثق أني سأكوّن اسمي وسيكون لهاجر الغامدي خطها الخاص في كل ماتبدعه أناملها الصغيرة.

*وحول أكثر الأدوات التي تستخدمها:

قالت أكثر الأدوات استخداما هي
قلم الرصاص الذي به بدأت ومازلت
إضافة إلى الفحم وأدوات التظليل والإضاءة.

*وفي ختام حديثها قالت الفنانة التشكيلية المميزة هاجر الغامدي :
أشكر كل من دعمني ويدعمني وأخص بالشكر أستاذي إبراهيم النعمي على هذه اللفتة الكريمة منه.
*ممكن تطلعين القراء على بعض لوحاتك الجميلة:
بكل سرور :