المقالات

مملكة الخير والانسانية حفظها الله

المملكه من افضل الدول الى الان تعامل مع الازمه.

المملكة من دول العالم المسابق وبعض الدول هي الاولى تصنيفا في العالم.

دعونا نقارن بإنصاف ونتكلم بتجرد لنعلم من هم اصحاب رؤية العالم الأول.

الغذاء..

مراكزنا ملأى بالمواد الغذائية وذلك بجميع انواعها مع احتواء كثير منها على تخفيضات وعروض توحي للجميع بأننا في خير ولا وجود للازمه (بفضله تعالى).

ودولة العالم الاولى…اصبح لديها نقص في كثير من المواد الغذائيه.

الدواء...

مازالت صيدلياتنا تعج بالادويه والمنتجات ذات الاستهلاك اليومي للرعاية والعناية.

في حين دولة العالم الاولى لديها نقص في ادوية الصيدليات وعجز واضح في تأمين المستلزمات.

العزل...

وصلنا بتدرج يراعي نفسيات المواطن والمقيم حتى في شدة الازمه حفاظا على العباد والبلاد الى العزل الكلي مع توازن في التعامل مع الحالات والحرص على ايجاد الحلول.

وفي دولة العالم الاولى الجميع مازال يهب ويدب على الارض والقليل من يراعي بلاء المرض والوباء جديا واحترازيا.

العلاج…

هناك..ان لم يكن لديك ماتتعالج به فلتمت على قارعة الطريق.

هنا ولو كنت من مخالفي انظمة الاقامة واصبت بهذا الداء فسيتم معالجتك مجانا وعلى نفقة الدولة.

مملكة الخير

اعتنت وانفقت على رعاياها داخل وخارج البلاد

رتبت لمن هم بالداخل امور معيشتهم بعد الله وحفزت شركات التوصيل ودعمت الشراء عن بعد ورخصت للعاملين في هذه المجالات التحرك ضمن تعليمات تحفظ الجميع

ووفرت لمن هم في الخارج سكنهم على اجمل واكمل وجه ووفرت تذاكر سفرهم ومصروفاتهم اليومية وحتى تأمين الطعام والشراب لجميع الوجبات

دعمت المتعثرين من العاملين لدى القطاع الخاص بنسبه عاليه من رواتبهم

اهتمت بالطلبه وجعلت عودتهم بمجرد فقط تسجيل اسمك تقوم الدولة حفظها الله بترتيبات عودتك الى بلدك العظيمه آمنا مطمئنا

هذا غيض من فيض

حينما كان اكثرنا وقت الرخاء يتذمر ويقارن دولتنا العظمى بالدول الغربيه وامريكا كونهم مثال وقدوه يحتذى بهم

اقول لهم
عند الشدائد تظهر الرجال

اللهم احفظ ديننا وبلادنا وحكامنا وشعبنا ومن هم ضيوف علينا وأدم على مملكتنا العظمى أمنها وعالي اقتصادها وصحة شعبها وعمار دارها وسماع صوت مآذنها وسلامة مقدساتها وأن يجعل لها وللامة الاسلامية جمعاء من امرهم رشدا

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى