وسط غياب الرقابة الذاتية والأسرية يقوم مجموعة من الشباب بالتجمهر والتفحيط على كبري إسكان الحصمة الكائن على الطريق الدولي بقرى وادي الرياح أو كما يحلو للشباب تسميته “كبرى التخميس والمزاج” حيث تسبب التفحيط في فترات سابقة في ذات الموقع بوفاة شاب وإصابة آخرين في أوقات متفرقة.
معاناة
المواطن إبراهيم قحطاني “للأحداث الإخبارية” بين معاناة الأهالي في قرية زبيدة من العبور فوق كبري وادي الرباح المؤدي إلى إسكان الحصمة بسبب تجمع شبابي وممارسة التفحيط وخاصة في العطل وعطلة نهاية الأسبوع ، مما شكل خطر على المارة مطالباً .. بحل جذري لهذه الظاهرة التي تعرضنا وتعرض المارة للخطر بوضع دوريات أمنية مستمرة أو مطبات اصطناعية على امتداد الطريق.
خيبة أمل
وقد ذكر .. الأستاذ علي دوشي : كنا نتأمل خيرا في كبري الإسكان الأول للقادم من أبو عريش لكن للأسف خابت الآمال عندما تحول هذا الكبري لمشروع متعثر يدفع فيه من يريد استخدامه ثمنا في سيارته نظرا لوعورة المخرجين الجنوبيين وعدم استكمالهما مما شكل تلوثا بصريا لمرتادي الطريق الدولي وطريق إسكان الحصمة .
بيئة خصبة
وأضاف الدوشي إضافة إلى التجمعات الشبابية التي يرتادها الشباب من أجل مشاهدة التفحيط والإستعراض بالسيارات الذي يشكل بيئة خصبة لبائعي المخدرات والمهربين وأصحاب المشاكل السلوكية والأخلاقية واختتم الأستاذ / علي دوشي باسمه واسم أهالي قرى وادي الرباح وزبيدة وصفوة نناشد من يهمه الأمر النظر لهذا المكان من الناحية الإنشائية والأمنية.
للمسؤول
الأحداث تضع التقرير على طاولة المسؤول وكلها أمل في إنهاء المعاناة.
صدقت
الان الموضوع هو الكبري ولا التفحيط ولا اكمال الكبري والا ايش بالظبط لان الكبري فين والحصمه فين وموقع التفحيط ذا فين بالضبط كلها ما تربطها اي قرابة صله تشتيت في الموضوع الان الكبري في وادي الرباح وش دخل الحصمة