المناسبات
توفي مؤذن حينا وقريتي
كم هو يوم حزين لفراق العم إبراهيم
شهد المنبر والمحراب على صدق لهجتة وصادق نبراته وشدة غيرتة وعظيم رحمتة في دعوته لله
باتت الظبيه فيها تسترجع الأيام والسنون
وما زالت اصداء صوته تتهادى في جنبات مسامعنا ويتجاوز ذلك الى مشاعرنا اكثر من ثلاثون عاماً وهو مؤذن ما زالت نسمات الفجر تذكر صوته الحزين
يشيع اليوم الاثنين ١٤٣٩/٣/١٦
وقد وافتة المنيه في حادث سير
وكم من جنازة قد شيعها واخلص في الدعاء لها
اللهم ارحم ضعف مؤذن حينا حين العرض عليك يا الله
أسأل الله العظيم أن يغفر له ويرحمة ويلهم أهله الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون
سوف تكون الصلاة عليه الليله بعدصلاة العشاء في (جامع الفياض)
اللهم ارحم عبدك/ ابراهيم غلبان عقيلي