إلى متى ستبقى أسماء ذوي الإحتياجات الخاصة في قائمة الإنتظار ياوزارة الشؤون والخدمة

يعاني الطفل أحمد من ذوي الإحتياجات الخاصة في نقص مستلزماتة الطبية خاصة بأنها لم توفر من قبل الشؤون الإجتماعية بجازان وسعرها باهظ الثمن .
فأسرة أحمد ليس لديها القدرة على شراء المستلزمات الطبيه والعربات اللازمة له ،
فأن لجأنا الى مركز التأهيل الشامل وجدنا أسماءنا في قائمة الإنتظار وحاجتنا مأساوية لا تحتمل الإنتظار .
والدة الطفل ” للأحداث نيوز ” من المسؤول عن معاناة طفلي المعاق ومن ذوي الإحتياجات الخاصة للحصول على عربات وإلى متى ستظل أسعار المستلزمات الطبية في إرتفاع ؟
وأضافة…نحن أمهات وأباء ذوي الإحتياجات الخاصة نعاني من الصعوبات الاقتصادية في التكاليف الباهظة التي تدفع لشراء المستلزمات الطبية اللازمة و لشراء إحتياجات المعاق من عربات وغيرها .
وأستطردت … نحن نعاني كثيرا من إرتفاع اسعار العربات التي يتجاوز سعرها الالفي ريال .
وأختتمت … أعاني أيضا من المراجعات المستمرة لمركز التأهيل الشامل للحصول على عربة لولدي ولكن دائما لا أجد عربة في حال وصولي بل أجد الاسم لازال في قائمة الإنتظار .
“الأحداث نيوز ” بدورها المهني تضع عدة أسئلة للمسؤول الأول في وزارة العمل و الشؤون الإجتماعية:
فمن المسؤول عن حقوق ذوي الإحتياجات الخاصة ؟
ومن المسؤول عن كل ما يحدث لهم ؟
وهل سيستمر حال إحتياجهم للعربات دائما في قائمة الإنتظار ؟